بعد الجدل الواسع الذي تسبب به المُمثل المصري خالد ابو النجا على إثر تغريده نشرها على حسابه الرسمي بموقع تويتر دعا فيها لدعم المُليين ومنحهم حقوقهم، إنتشر كلامه على نطاق شعبي وإعلامي واسع، وبحث المغردون على حسابه بموقع تويتر لإبداء رأيهم حول الموضوع، حيث إدعا خالد أبو النجا أن المُجتمعات الشرقيه تدعم حقوقهم، ورد عليها مغردون أن المُجتمعات الشرقيه تختلف في عاداتها وأديانها عن المُجتمعات العربية، مطالبينه بالذهاب والعيش هناك.
ووضح خالد أبو النجا رأيه من دعم المثليين بالرد على تعليقات المُغردين قائلاً " غير دقيق وسبب الخلط الشائع بين مأساة إنسانية حقيقية تنتهى أحيانًا بانتحار المثلى وبين قصة قوم لوط المسرفين، مضيفًا أن "المثليبن يولدون بميول انجذاب لنفس الجنس بدلاً من الجنس الآخر، المثلية ليست الفعل الجنسى.. أى إسراف هذا الذى بجعل شاب من المثليين يقدم على الانتحار بالله عليك !
