حقيقة الأزمة التي فجرتها سمر بدوي في السعودية التي تعتبر من الأمور المهمة في التأثير في العلاقات الدبلوماسية الكبيرة بين البلدين، فكل من كان له الأثير في طرد السفير الكندي، والذي يعتبر من الأمور التي تتجه نحو السعودية من أجل الحفاظ علي أمن البلاد، والحفاظ علي وضع حدود لتدخلات السياسية من قبل الدولة الأخرى في سياسة الدولة من خلال الدخل الذي قامت بها من خلال تصريح من قبل الخارجية الكندية من خلال نشره علي مواقع التواصل الاجتماعي التي أثرت علي العلاقة الدبلوماسية، من خلال الطلب المباشر من الحكومة السعودية بالإفراج عن سمير بدوي أحد المعتقلين علي خلفيات مخالفة القانون في السعودية.
الازمة التي فجرتها سمر بدوي في السعودية
فقد كان السبب في الوضع للمرحلة الخطيرة التي سارة بها العلاقات الكندية السعودية في الفترة السابقة، والتي نعمل علي التعرف علي الأسباب في الأزمة، فقد كان التقرير الخاص بالمؤسسات الكندية من خلال ذكر في تقرير تطالب بها كندا من المملكة العربية السعودية الإفراج عن المعتقلين وتم ذكر أسم سمير ضمن التقرير مما أدي إي اتخاذ السعودية القرار الرادع لكل من يحاول التدخل في شؤون المملكة مهما كان.
